البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

عنوان رسالة الماجستير

مقارنة دراسية لتقيم الاكريل عالي المقاومة على دعامات الاطقم الجزئية

ملخص رسالة الماجستير

تناولت هذه الدراسة مقارنة لتقيم تأثير الاكريل عالي المقاومة والاكريل العادي على دعامات الاطقم الجزئية وقد تم اختيار 20 حالة لعمل هذه الدراسة وتم تقسيمهم على مجموعتين المجموعة الأولى :وتشمل عشر حالات ,تم فيها عمل قاعدة الاطقم من الاكريل العادي. المجموعة الثانية : وتشمل عشر حالات , وتم فيها عمل قاعدة الاطقم من الاكريل العالي المقاومة . وقد تم تسجيل القياسات الاتية : 1- السائل اللثوي 2- عمق الجيوب اللثوية 3- مؤشر اللثة وقد تم تسجيل هذه القياسات في فترة المتابعة كالتالي : عند تسليم الطقم ,بعد أسبوعين ,اربعة أسابيع ستة أسابيع , ,ثمانية أسابيع من تاريخ استلام الطقم . نتائج هذه الدراسة اثبتت ان معدل التغير بين المجموعتين في السائل اللثويكان بمقدار أعلى في الاكريل عالي المقاومة بينما في عمق الجيوب اللثوية كان بمقدار أعلى في الاكريل العادي . وكان معدل التغير في مؤشر اللثة موازي تقريبا لعمق الجيوب اللثاوية.

عنوان رسالة الدكتوراه

تأثير اختزال الغطاء الحنكي للطقم العلوي المنفرد و المزود بجهاز فائق المص على قوة الاستبقاء و نشاط العضلات

ملخص رسالة الدكتوراه

تناولت هـذه الدراسة تأثيـر إختزال الغطاء الحنكي للطقـم العلوي المنفرد و المزود بجهاز فائق المص على قوة الإستبقاء و نشاط العضلات . و قد تم إختيار سبع حالات بدون اسنان للفك العلوي و يقابلهم أسنان طبيعية كاملة بالفك السفلي لعمل هذه الدراسة . الطرق المستخدمة : تم عمل أطقم علوية منفردة لكل الحالات ثم تم تعديل الأطقم بإضافة جهاز فائق المص و بعد ذلك تم تعديلهم مرة أخرى بإختزال الغطاء الحنكي . و قد تم تسجيل قوة الإستبقاء و النشاط العضلي للعضلة الصدغية و الماضغة في الفترات الزمنية التالية للمجموعات الثلاث ( الأطقم المنفردة بغطاء حنكي كامل ، الأطقم بغطاء حنكي كامل و المزودة بجهاز فائق المص ، الأطقم المزودة بجهاز فائق المص بعد إختزال الغطاء الحنكي ) . الفترات الزمنية للقياس : • عند وقت الإستلام . • بعد شهر . • بعد ثلاثة أشهر . النتائج و التحليل : أظهرت النتائـج إزدياد قـوة الإستبقاء للأطقم في حالـة إستخدام جهاز فائق المص و كذلك إنخفاض في النشاط العضلي سواء في العضلة الصدغية أو الماضغة بإستخدام هذا الجهاز ، أما فـي حالة إختزال الغطاء الحنكي للأطقم فقد ظهر إنخفاض في قوة الإستبقاء ، و كذلك إزدياد النشاط العضلي سواء بالعضلة الصدغية أو الماضغة .