البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
سيرة ذاتية
الاسم : دعاء عبد العزيز أحمد
تاريخ الميلاد 22/6/1975
الحالة الاجتماعية : متزوجة
السكن : القاهرة -مصر
التليفون : 01006610275
المهنة الحالية : مدرس الاستعاضة السنية المثبتة -كلية طب الاسنان -جامعة بنى سويف
الشهادات :
1 -دكتوراة التيجان والجسور -كلية طب الأسنان -جامعة عين شمس 2010
2- ماجستير التيجان والجسور -كلية طب وجراحة الفم والاسنان -جامعة القاهرة 2004
3- بكالوريوس طب وجراحة الفم والاسنان -جامعة القاهرة 1997
عنوان رسالة الماجستير
تأثير الخدش الهوائى على قوة التركيبات الراتنجية المقواة بالالياف المرممة بالراتنج ( دراسة معملية )
ملخص رسالة الماجستير
تأثير الخدش الهوائى على قوة التركيبات الراتنجية المقواة بالالياف المرممة بالراتنج
( دراسة معملية )
من رسالة مقدمه
الطبيبة /دعاء عبدالعزيز أحمد هلال
بكالوريوس طب و جراحة الفم و الأسنان (جامعة القاهرة )
رسالة مقدمة الى
كلية طب الفم والأسنان -جامعة القاهرة
توطئة للحصول علي درجة الماجستير في جراحة الفم والأسنان
( العلاج التحفظى )
كلية طب الفم والأسنان
جامعة القاهرة
٢٠٠٤
الملخص العربى
تعتبر التعويضات الراتنجية المقواة بدائل مبشرة لتعويضات البورسلين الخالية من المعدن والتعويضات المكونة من البورسلين والمعدن سويا .
أن اصلاح العيوب البسيطة الحادثة فى المادة الراتنجية المغطية للهيكل الىاتنجى المقوى بالألياف يمكن أن يمنع الحاجة الى استبدال التركيبة .
اجريت هذة الدراسة لقياس قوة الربط القصية بين نوع من الراتنجات المقواة بالالياف (فيكترس) المرممة بالراتنج بعد استخدام الخدش الهوائى كمعالجة سطحية باستخدام ثلاة ضغوط هوائية مختلفة لاختيار افضلها .
صنعت خمسين عينة على شكل أقراص من ( تارجس/ فيكترس) وقسمت الى خمسة مجموعات .
المجموعة الأولى : ( تارجس/ فيكترس)
المجموعة الثانية: لايوجد أى معالجة سطحية بالخدش الهوائى للفيكترس
المجموعة الثالثة: تمت معالجة سطحية بالخدش الهوائى للفيكترس باستخدام 40 وحدة ضغط لكل بوصة مربعة
المجموعة الرابعة : تمت معالجة سطحية بالخدش الهوائى للفيكترس باستخدام 60 وحدة ضغط لكل بوصة مربعة
المجموعة الخامسة : تمت معالجة سطحية بالخدش الهوائى للفيكترس باستخدام 80 وحدة ضغط لكل بوصة مربعة
وضعت مادة الترميم باستخدام قالب من التفلون وتم اعادة تقسيم كل مجموعة الى مجموعتين تحتيتن . كل مجموعة مكونة من خمس عينات .
فى المجموعة التحتية الأولى تم حفظ خمسة عينات فى الماء لمدة 24 ساعة عند درجة حرارة الغرفة بينما تم تدوير عينات المجموعة الأخرى حراريا عند خمسمائة دورة حرارية .
تم قياس قوة الربط القصية بين سطح الفيكترس ومادة الترميم الراتنجية باستخدام جهاز الانيسترون
تمت دراسة عينات الكسرلكل مجموعةباستخدام المجهر الألكترونى الماسح كما تم تصوير عينات مختارة منهم وتم تحليل النتائج احصائيا مما ادى لأختيار ضغط هوائى 40 وحدة ضغط لكل بوصة مربعة لمدة 5 ثوانى وعلىبعد 2 سم كأفضل ضغط للمعالجة السطحية للترميم بالراتنج حيث حقق هذا الضغط قوة ربط قصية عالية بدون احداث تدمير لسطح الفيكترسز
لتقييم فعالية الترميم باستخدام معالجة السطح المقترحة فى هذة الدراسة وهى ( استخدام الخدش الهوائى عند ضغط 40 وحدة ضغط لكل بوصة مربعة لمدة 5 ثوانى وعلى بعد 2 سم ثم استخدام عامل الربط) ثم قياس ومقارنة قوة الكسر لتيجان التارجس فيكترس السلمية والمرممة .
تم اختيار ضرس خلفىوتحضيره وصب 10 قوالب للضرس غير المحضر و 10 قوالب للضرس المحضر . وتم اعداد 10 تيجان باستخدام رقائق البولى ايثلين المشكلة حسب الضرس الغير محضر
تم صب الراتنج الايبوكسى داخل التيجان وقسمت العينات الى مجموعتين كل منها خمس تيجان.
فى المجموعة الأولى تم قياس قوة كسر التيجان غير المرممة باستخدام جهاز الانيسترون باستخدام قوة عمودية على سطح التيجان .
فى المجموعة الثانية تم ازالة جزء محدد مسبقا من الراتنج المغطى ( تارجس)للراتنج المقوى بالألياف ( فيكترس) فى الجزء المواجة للنتوء الأنسى الوجهى للتاج وتم معالجة هذا الجزء من الفيكترس باستخدام ضغط هوائى 40 وحدة ضغط لكل بوصة مربعة كمعالجة سطحية ووضع عامل الربط تم وضع المادة المرممة على هذا الجزء
وقد تبين انه بقياس قوة الكسر للتيجان المرممة بنفس الطريقة السابقة المتبعة مع التيجان غير المرممة اتضح ان اصلاح جزء مجدد من التيجان باستخدام ضغط هوائى 40 وحدة ضغط لكل بوصة مربعة لمدة 5 ثوان وعلى بعد 2 سم كمعالجة سطحية مع استعمال مادة رلتنجية للترميم لم يحدث اى فارق احصائى فى قوة كسر التيجان .
عنوان رسالة الدكتوراه
مقارنة تأثير التحميل الكامل و التدريجى مع مادتين كاسيتين على التكامل العظمى للسنةالمفردة المغروسة و المحملة مبكرا
ملخص رسالة الدكتوراه
مقارنة تأثير التحميل الكامل و التدريجى مع مادتين كاسيتين على التكامل العظمى للسنة المفردة المغروسة و المحملة مبكرا
رسالة مقدمة إلى كلية طب الأسنان – جامعة عين شمس
توطئة للحصول على درجة الدكتوراه فى التيجان و الجسور
مقدمة من
الطبيبة/ دعاء عبد العزيز أحمد هلال
بكالوريوس طب و جراحة الفم و الأسنان جامعة القاهرة 1997
ماجيستير طب الأسنان التحفظى جامعة القاهرة 2004
كلية طب الأسنان
جامعة عين شمس
2009
المشرفون
د. أمينة محمد حمدى د. منى على شعيب
أستاذ مساعد و رئيس قسم التيجان والجسور
كلية طب الأسنان
جامعة عين شمس أستاذ طب الفم والتشخيص و علاج اللثة
كلية طب الفم و الأسنان
جامعة القاهرة
د. جيهان فاروق يونس د. صلاح عبد الفتاح أحمد
أستاذ مساعد التيجان و الجسور
كلية طب الأسنان
جامعة عين شمس أستاذ مساعد جراحة الفم
كلية طب الأسنان
جامعة عين شمس
الملخص العربى
تستخدم التركيبات المدعمة بالغرسات لتعويض الأسنان المفقودة بنجاح. و هذا النوع من التركيبات قد حسن حياة المرضى حيث أنه لا يحتاج إلى تحضير الأسنان المجاورة للسنة المفقودة.
و جد أن نجاح هذه التركيبات يعتمد على عدة عوامل منها خصائص عظم الفك و تكوين الغرسة المستخدمة و تصميم التركيبة الفوقية. بالإضافة إلى توزيع و اتجاهات القوى داخل الفم و قد وجد أن تأثير العوامل البيولوجية و الميكانيكية متداخل إلى حد كبير.
إن طريقة التحميل المتزايد تدريجيا للغرسات تشكل أهمية كبيرة خاصة إذا كان العظم قليل الكثافة و قد وجد أن مواد التركيبة الفوقية يمكن أن تؤثر بشكل واضح على توصيل الأحمال للعظم المحيط بالغرسة مما قد يؤدى إلى تآكل العظم الحادى و فقد التكامل العظمى للغرس.
صمم هذا البحث لمقارنة أثر التحميل على الغرسات سواء كان:
1- تحميل كامل أو
2- تحميل تدريجى
مع دراسة تأثير استعمال مادتين كاسيتين للتركيبة الفوقية سواء كانت:
1- بورسلين أو
2- راتنج
على التكامل العظمى للغرسة المفردة المحملة مبكرا.
تم اختيار 20 مريض فاقدين لأحد الضواحك العلوية بحيث تتراوح أعمارهم بين 20-45 سنة ويتمتعون بحالة صحية تسمح باجراء الخطوات الجراحية المطلوبة وتم إخضاعهم لفحوص طبية و تم عمل أشعات لتقييم حالة العظم عند موضع الغرسة.
قسم المرضى عشوائيا إلى مجموعتين:
1- مجموعة التحميل الكامل (10 مرضى)
2- مجموعة التحميل التدريجى (10 مرضى)
كل مجموعة تم إعادة تقسيمها إلى مجموعتين فرعيتين حسب نوع المادة الكاسية للتركيبة الفوقية كالتالى :
أ- التركيبة الفوقية معدنية مكسوة بالبورسلين
ب- التركيبة الفوقية معدنية مكسوة باس آر ادورو .
بعد شهر من إجراء عملية الغرس تسلم المرضى التركيبات حسب التقسيم السابق و تم تقويم الغرسات اكلينيكيا و اشعاعيا لملاحظة أى تغير فى الأنسجة المحيطة بها لمدة عام كامل.
تم قياس العوامل الاتية(عمق جيب اللثة المحيط بالغرسات وحركة الغرسات و درجة تأثرأنسجة اللثة المحيطة بالغرسات و نقص ارتفاع العظم الحادى والتغير فى كثافة العظم المحيط بالغرسات) ثم تم تجميع النتائج وتحليلها إحصائيا بطريقة تحليل التباين الأحادى والثنائى واختبار (كروسكال-والاس)
وطبقا لظروف البحث تم استخلاص الاتى :
• استعمال التحميل المبكر أثبت نجاحاً اكلينيكياً و إشعاعياً كأسلوب لتحميل الغرسات.
• التحميل الكامل والتدريجى المبكران أديا نفس التأثيرعلى أنسجة اللثة المحيطة بالغرسات .
• استعمال المادتين الكاسيتين (البورسلين و اس آر ادورو) أديا نفس التأثيرعلى الأنسجة المحيطة بالغرسات.
• وجد أن هناك تحسن ذو دلالة احصائية في كثافة العظم و ثبات الغرسات
• وجد أن هناك زيادة ذات دلالة احصائية فى نقص ارتفاع العظم الحادى و عمق الجيب المحيط بالغرسة.
• استعمال التحميل الكامل المبكر و التحميل التدريجى المبكر مع المادتين الكاسيتين (البورسلين و اس آر ادورو) لم يؤثروا بصورة سلبية على أنسجة اللثة المحيطة بالغرسات.