البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
معلومات شخصية:
الاسم: رحاب عبد الرازق عبد العزيز
رقم الهاتف: 01005230669
العنوان: الشيخ زايد ، كمبوند الربوة هايتس
البريد الإلكتروني :
rehabrehab_2000@yahoo.com
rehababdelrazek@dent.bsu.edu.eg
الحالة الاجتماعية: متزوجه
الأهداف المهنية:
- حريصة على تحقيق مزيد من التطوير المهني.
-الاستمرار في بناء قدرات البحث والتدريس.
-استخدام المعرفة العلمية الأساسية مع الخبرةالأكلينيكية لتطوير طرق علاج أكثر كفاءة.
الخبرات الميدانية:
-العمل كمدرس مساعد في كلية طب الأسنان ، جامعة بني سويف من 10/12/2014 حتى الآن.
-العمل كمدرس مساعد في كلية طب الأسنان ، جامعة 6 أكتوبر من 4/3/2008 حتى 9/12/2014
-أخصائي تقويم الأسنان في مستشفى الدمرداش في الفترة من 18/11/2005 وحتى 3/3/2008
-طبيب مقيم في قسم تقويم الأسنان ، مستشفى الدمرداش من 18/11/2002 إلى 17/11/2005
العمل في مستشفى وزارة الصحة العامة من 15/1/2002 إلى 17/11/2002 .
-متدرب في كلية طب الأسنان (جامعة عين شمس) ، مستشفى الدمرداش ، مستشفى الزهراء (جامعة الأزهر) من 1/11/2000 إلى 31/10/2001
المؤهلات التي تم الحصول عليها
-درجة الدكتوراه في تقويم الأسنان ، أبريل 2019. كلية طب الأسنان ، جامعة قناة السويس
-درجة الماجستير في تقويم الأسنان ، نوفمبر 2007. كلية طب الأسنان ، جامعة طنطا
-بكالوريوس طب وجراحة الأسنان في مايو 2000 بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف. كلية طب الأسنان ، جامعة عين شمس
الدراسات البحثية
-معدل حركة الأسنان بالتقويم بمساعدة قطع العظم اللحائى باستخدام طريقتين مختلفتين من الجراحة الضاغطة (دراسة بالاشعة المخروطية)
- دراسة مقارنة بين قوة قطع رابطة الحافر بالحمض التقليدى و المبطن الحافر الذاتى
النشر
· Comparative Study Of The Rate Of Tooth Movement Between Corticotomy And Piezocision To Facilitate En-Masse Retraction In Bimaxiliary Protrusion.
Rehab A Khalil, Waleed M Abbas, Waleed EL-Sayed Refaat, Ahmed A Ramadan. Egyptian Orthodontic Journal. Dec 2018, Volume 54, Pages: 11 – 17.
· Evaluation Of Bone Thickness Changes Associated With En-Masse Retraction Facilitated By Corticotomy And Piezocision Using Cone Beam Computed Tomography.
Rehab A Khalil, Waleed M Abbas, Waleed EL-Sayed Refaat, Ahmed A Ramadan. Egyptian Orthodontic Journal. Dec 2018, Volume 54, Pages: 69 – 78.
أنشطة
-المشاركة في اليوم البحثي للجمعية المصرية لتقويم الأسنان بجامعة المنصورة 2007
-حضور اليوم البحثي لجمعية تقويم الأسنان المصرية بجامعة طنطا 2006
-حضور مؤتمرات ومحاضرات مختلفة في مجال تقويم الأسنان
عنوان رسالة الماجستير
- دراسة مقارنة بين قوة قطع رابطة الحافر بالحمض التقليدى و المبطن الحافر الذاتى
ملخص رسالة الماجستير
الملخص العربي
أنظمة اللصق التقليدية تتضمن عدة خطوات قبل لصق الأقواس السنية للتقويم بالمينا (حفر المينا، غسل المينا، إضافة المبطن). ولتسهيل وإختصار عملية اللصق وتوفير الوقت، قد تم إستعمال المبطن الحافر الذاتى في التقويم والذى يساعد أيضا على تقليل نسبة الفقد من طبقة المينا.
إن إستعمال الأقواس السنية المغطاه مسبقا بالمادة اللاصقة قد ساعد أيضا علي تحسين عملية اللصق وتوفير الوقت وذلك لأن المصنع قد قام مسبقا بتغطية قاعدة الأقواس السنية بالمادة اللاصقة.
الهدف من البحث:
1- تقيم متانة قوة قطع رابطة أقواس التقويم السنية المغطاه مسبقا بالمادة اللاصقة بعد إستعمال أسلوبين مختلفين للحفر: الحفر التقليدى والحفر بإستعمال المبطن الحافر الذاتى.
2- فحص كمية المادة اللاصقة بعد إختبار العينات وعلاقته بإسلوب الحفر
3- تحديد أى من إسلوبى الحفر يمنح قوة رابطة مثلى.
المواد والطرق المستخدمة :
لقد تم إجراء هذه الدراسة على عدد تسعين ضاحك سنى علوى تم خلعهم طبقا لخطة العلاج المقررة من المرضى المترددين على قسم التقويم بكلية طب الأسنان، جامعة طنطا. وقد تم تنظيف الأسنان وحفظها في محلول ملحى قبل عملية اللصق.
وقد قسمت الأسنان إلى مجموعتين، كل مجموعة تحتوى على خمسة وأربعين ضاحك سنى.
المجموعة الأولى:
تم حفر الأسنان بواسطة حمض الفسفوريك ، ثم وضع المبطن ثم لصق الأقواس السنية المغطاه مسبقا بالمادة اللاصقة.
المجموعة الثانية: تم حفر الأسنان بواسطة المبطن الحافر الذاتى ثم لصق الأقواس السنية المغطاه مسبقا بالمادة اللاصقة.
ولقد قسمت كل مجموعة إلى ثلاث مجموعات أ، ب ،ج، كل منها تحتوى على خمسة عشر ضاحك سنى .
المجموعة أ: تم حفظ العينات فى ماء مقطر لمدة أربع وعشرين ساعة .
المجموعة ب: تم حفظ العينات في ماء مقطر لمدة ثلاثين يوم.
المجموعة ج: تم حفظ العينات في ماء مقطر لمدة ثلات أشهر.
بعد مدة التخزين اللازمة لكل مجموعة، تم إختبار العينات بواسطة إستعمال جهازلقياس قوة قطع الرابطة وتم الحصول على النتائج وتحليلها إحصائيا وقد تبين الأتى:
1- كل من أسلوبي الحفر،الحفر بواسطة حمض الفسفوريك أو المبطن الحافر الذاتى، أعطى قوة قطع رابطة مثالية.
2 - بالنسبة لمجموعة حمض الفسفوريك، لا يوجد فارق فى قوة قطع الرابطة ما بين 24 ساعة و 30 يوم أو ما بين 30 يوم و 3 شهور ولكن يوجد زيادة فى قوة قطع الرابطة ما بين 24 ساعة و3 شهور.
3- بالنسبة لمجموعة المبطن الحافر الذاتى، فإن قوة قطع الرابطة لم تتأثر بالوقت.
4- لا يوجد فارق بين قوة قطع رابطة حمض الفسفوريك و قوة قطع رابطة المبطن الحافر الذاتى عند 24 ساعة أو 30 يوم ولكن يوجد فارق مميز عند 3 شهور و وذلك لأن قوة قطع رابطة حمض الفسفوريك كانت أعلى من المبطن الحافر الذاتى.
إن فحص كمية المادة اللاصقة بعد إختبار العينات وعلاقته بإسلوب الحفر كان من أهداف هذه الدراسة. وبعد تحديد كمية المادة اللاصقة لكل ضاحك سنى وتحليل النتائج إحصائيا، قد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:
1- بالنسبة لمجموعة حمض الفسفوريك، قد وجد فارق فى كمية المادة اللاصقة ما بين 24 ساعة و 30 يوم ولكن لا يوجد فارق ما بين 24 ساعة و 3 شهور أو ما بين 30 يوم و 3 شهور.
2- بالنسبة لمجموعة المبطن الحافر الذاتى،لم يوجد فارق فى كمية المادة اللاصقة ما بين 24 ساعة و3 شهور ولكن وجد فارق كبير ما بين 24 ساعة و 30 يوم و فارق كبير جدا ما بين 30 يوم و3 شهور.
3- عند 24 ساعة و3 شهور، قد وجد فارق فى كمية المادة اللاصقة بين مجموعة حمض الفسفوريك ومجموعة المبطن الحافر الذاتى ، أما عند 30 يوم فقد وجد فارق كبير بين المجموعتين.
4- عند جميع فترات التخزين، قد وجد أن المبطن الحافر الذاتى ترك كمية أقل من المادة اللاصقة على طبقة المينا من حمض الفسفوريك.
5- بعد دراسة معامل الإرتباط بين قوة قطع الرابطة وكمية المادة اللاصقة، لم يوجد إرتباط مع إستعمال حمض الفسفوريك ولكن وجد إرتباط إيجابى مع إستعمال المبطن الحافر الذاتى.
التوصيات:
1- يمكن إستعمال المبطن الحافر الذاتى في عملية لصق الأقواس السنية للتقويم لأنه يسهل عملية اللصق، يوفر الوقت، يقلل نسبة الفقد من طبقة المينا ويعطى قوة قطع رابطة كافية. قوة قطع رابطة المبطن الحافر الذاتى لا تتأثر بمرور الوقت.
2- يجب تقييم المبطن الحافر الذاتى إكلينيكيا ولمدة طويلة لإثبات تفوقه على طريقة الحفر التقليدية.
عنوان رسالة الدكتوراه
-معدل حركة الأسنان بالتقويم بمساعدة قطع العظم اللحائى باستخدام طريقتين مختلفتين من الجراحة الضاغطة (دراسة بالاشعة المخروطية)
ملخص رسالة الدكتوراه
يعد تقليل مدة العلاج من التحديات الكبرى فى مجال تقويم الاسنان. أصبح تسريع حركة الأسنان محور تركيز العديد من أطباء التقويم لتقليل مدة العلاج والتغلب على مشاكل التزام المريض. يعتبر قطع العظم اللحائى من الطرق المتعددة لتسريع حركة الأسنان عن طريق تقليل المقاومة لحركة الأسنان وذلك بسبب نقص كثافة العظم بعد القطع.
هدف البحث:
1- تقييم معدل حركة الأسنان بالتقويم بمساعدة قطع العظم اللحائى بالجراحة الضاغطة من خلال رفع شريحه من النسيج مقارنة بالقطع الضغطى بدون رفع شريحة.
2- مقارنة الأثار العلاجية المصاحبة لقطع العظم اللحائى بطريقتى الجراحة الضاغطة باستخدام الاشعة المخروطية المقطعية.
طريقة البحث:
- لقد تم إجراء هذه الدراسة على عشرين مريض يعانون من سوء الأطباق الفكى من الدرجة الأولى مع بروز الاسنان الأمامية العلوية والسفلية والذين يحتاجون خلع الضواحك الأولى كجزء من خطة العلاج. يتراوح سن المرضى من 15-25 سنه مع اشتراط اعتدال نظافة الفم و عدم وجود أمراض جهازية.
تم تقسيم العينة عشوائيا الى مجموعتين متساويتين:
المجموعة الأولى: تم قطع قشرة العظم اللحائى بالجراحة الضاغطة عن طريق رفع شريحة من النسيج
المجموعة الثانية: تم قطع قشرة العظم اللحائى عن طريق القطع الضغطى بدون رفع شريحة من النسيج.
تم تقييم معدل حركة الأسنان في أول ستة أشهر بعد الجراحة وتحديد الوقت اللازم لغلق مسافه الخلع لكلتا المجموعتين. تم تقييم صحة اللثة قبل الجراحة ، بعد الجراحة بشهرين وعند غلق مسافة الخلع.
تم جمع النتائج وتحليلها احصائيا وقد تبين الآتى:
1- أوضحت النتائج أن الوقت الآزم لغلق مسافة الخلع كان أقصر فى المجموعة الأولى عن المجموعة الثانية.
2- فيما يتعلق بمعدل حركة الأسنان في الفك العلوي ، أظهرت المجموعة الأولى زيادة ملحوظة إحصائيا في معدل حركة الأسنان من الشهر الثاني إلى الشهر الخامس.أما بالنسبة للفك السفلي ، لم يكن هناك اختلاف في معدل حركة الأسنان بين المجموعتين باستثناء الشهر الرابع الذي أظهرت فيه المجموعة الأولى زيادة ملحوظة.
3 - أظهرت المجموعتان فرقًا كبيرًا في معدل حركة الأسنان خلال فترة الستة أشهرمع انخفاض المعدل مع مرور الوقت.
4 - بالنسبة لتقييم اللثة ، لم يكن هناك فرق بين المجموعتين في أي من مقايس اللثة على مختلف الفترات الزمنية. إلى جانب ذلك ، لم يكن هناك فرق بين فترات المتابعة المختلفة التي تم اختبارها لكل مقايس اللثة لكلتا المجموعتين.
5- لقد لوحظت معظم تغيرات سماكة العظم المرتبطة بتراجع الأسنان الأمامية فى الثلثين العنقى والأوسط للجذر.
6- كشفت تغيرات الميل المحوري للقواطع المركزية العلوية والسفلية عن تراجع ملحوظ في كلاالمجموعتين.
التوصيات:
1- هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لتقييم كفاءة قطع العظم اللحائى وتأثيره على تقليل الوقت الكلي لعلاج تقويم الأسنان والفوائد المصاحبة مقارنة بتكاليف الجراحة الإضافية والمراضة المرتبطة بها.
2 - هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتقييم فعالية القطع الضغطى بدون رفع شريحة في تقليل وقت العلاج خلال شد الأسنان الأمامية عندما يتم اضافته على العظم الحنكى.
3- تقييم طويل الأمد لسمك العظم بعد خمس سنوات من انهاء العلاج لتقييم قدرة العظم واستجابتة لحركة الأسنان لان ذلك يقع خارج نطاق هذه الدراسة.