البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

000

عنوان رسالة الماجستير

التعبير عن معامل التنكرز الورمى قبل و بعد العلاج بالإستيرويد

ملخص رسالة الماجستير

- تم إجراء هذه الدراسة للكشف عن دور معامل التنكرز الورمى-الفا- كأحد المسببات للحزاز المنبسط الفموى عن طريق الكشف وملاحظة ما يبديه من تعبير عن دوره قبل وبعد العلاج بالإستيرويد، وكذلك للمقارنة بين الحزاز المنبسط الفموى مع الستيرويدات الموضعية و الفموية - تم اختيار٣٠ حالة من المرضى الذين يعانون من الحزاز المنبسط الفموى وتقسيمهم إلى مجموعتين عشوائيا. بالإضافة إلى۱۵شخص باعتبارهم معيار ثابت للتجربة.أخذت عينة من كل مريض قبل العلاج للتأكيد من تشخيص الحزاز المنبسط الفموى و للكشف عن تعبير معامل التنكرز الورمى-الفا- في الأنسجة. وأخذت عينة آخري بعد أربعة أسابيع من العلاج للكشف عنه بعد العلاج. - تم استخدام انزيم مقايسة الممتز المناعي المرتبط للكشف عن معامل التنكرز الورمى-الفا قبل وبعد العلاج مع الستيرويدات الموضعية و الفموية.

عنوان رسالة الدكتوراه

تأثير تعدد أشكال النيكليوتاد الفردي في إنزيم الأكسدة الحلقي ٢ على علاج إلتهاب الأنسجة الداعمة الحول سنية المزمنة و سريع التقدم

ملخص رسالة الدكتوراه

إلتهاب الأنسجة الداعمة الحول سنية هو مرض له أسباب عديدة و ظواهره الاكلينكية تحدد من قبل كل من التأثيرات البيئية والتركيب الجيني للأفراد المتضررين. و يعتبر بلاك الأسنان هو العامل الأولي لالتهاب اللثة المزمن، وهو مرض له أسباب عدة ، ولكن الدراسات المختلفة تظهر وجود علاقة قوية بين تعدد أشكال النيكليوتاد الفردي والقابلية للالتهاب اللثة. تعدد أشكال النيكليوتاد الفردي هو من النوع الاكثر شيوعا من المتغيرات في الجينوم البشري والمصدر الرئيسي للاختلافات بين الأفراد في الأعراض الظاهرية. إنزيم الأكسدة الحلقي ٢ لا يمكن اكتشافه في معظم الأنسجة الطبيعية، وهو البروتين الذي يعمل بمثابة انزيم يحفز تحويل حمض الأراكيدونيك إلى البروستاجلاندين؛ و والتي تعمل كرسل تعزز الالتهاب. لذا ، من الواضح أن إنزيم الأكسدة الحلقي ٢ يرتبط بالتهاب اللثة كما هو الإنزيم المسؤول عن السيطرة على إنتاج البروستاجلاندين. على الرغم من أنه إنزيم الأكسدة الحلقي ٢ يعتبر واحدا من مصادر التهابات في اللثة،الا أن تعدد أشكال النيكليوتاد الفردي للجينات الخاصة به وتأثيرها على الصورة الاكلينيكية وكذلك العلاج لا تزال غيرواضحة ولذلك، فإن هذه الدراسة حاولت الكشف عن تأثير تعددة أشكال النيكليوتاد الفردي في إنزيم الأكسدة الحلقي ٢ على علاج إلتهاب الأنسجة الداعمة الحول سنية في المجتمع المصري وتقييم تأثيرها على نتائج العلاج. أجريت هده الدراسة على مجمل خمسين شخصا قسموا إلى ثلاثة مجموعات؛ عشرة أشخاص بأنسجة داعمة سليمة، عشرون شخصا بالتهاب مزمن للأنسجة الداعمة، وعشرون شخصا بالتهاب الأنسجة الداعمة سريع التقدم. خضع جميع الأفراد لدراسة الأنسجة الداعمة للفم كاملا. اشتملت الدراسة على المعامل اللثوى واستخدام مسبار الجيوب لقياس عمق الجيوب الحول سنية ومدى فقدان اتصال الرباط الظاهرى بالسن. تم التأكيد على التشخيص الإكلينيكي بعمل أشعات كاملة للفم للتأكد من وجود دلائل على فقدان العظم البين جانبي. تم سحب عينات دم وريدى من جميع الأشخاص لدراسة تعدد أشكال النيكليوتاد الفردي في إنزيم الأكسدة الحلقي ٢, ثم تم استخلاص الحمض النووي لكل عينات دم الأفرادِ من المجاميع المتضمنةِ. عندئذ تم تضخيم الحمض النووي المُنْتَزع باستخدام تقنية التحديد الجزئي الطولي المتعدد الاشكال للتفاعل المتسلسل للحمض الاميني. بالرغم من أن النتائج أثبتت وجود تعددة أشكال النيكليوتاد الفردي في إنزيم الأكسدة الحلقي ٢ في الجين ١١٩٥─ و الجين ٧٦٥ ─ الا أن ذلك لم يكن له مردود إحصائي ولا علاقة له بنتائج القياسات الإكلينيكية.

جميع الحقوق محفوظة ©مها عبد القوى فهمى