البيانات الاساسيه
السيره الذاتيه
السيرة الذاتية
عنوان رسالة الماجستير
فاعلية محفزات إعمار الخلايا الحبيبية على الإلتهابات المستحثة في لب السن وأربطة ما حول السن ومقارنة تأثيره على كل منهما في الفئران المصابة بنقص في خلايا الدم البيضاء
ملخص رسالة الماجستير
الملخص العربي
أجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير محفزات إعمار الخلايا الحبيبية على عدد العدلات وعلى التغيرات المرضية
في التهاب لب السن وأربطة ما حول السن في الفئران التي تعاني من قلة العدلات)نقص المناعة(.
052 جم - و استخدام هذه الدراسة اربعة وستون من ذكورالفئران البيضاء البالغة ومتوسط اوزانهم من 022
قسمت الحيوانات إلى اربع مجموعات، ستة عشر فأرا لكل منهم.
وتتكون من المجموعة الأولى)مجموعة الضوابط( وبها الفئران التي لم تحقن وقد تم تقسيمها إلى:
المجموعة الفرعية الضابطة السلبيه )ْ 1أ( ، المجموعة الفرعية الضابطة الايجابيه) 1ب(.
المجموعة الثانية )مجموعة النيوبوجين( وقد اعطيت الفئران في هذه المجموعة حقن داخل الصفاق من
مستعمرة محفزات إعمار الخلايا الحبيبية )نيوبوجين( قبل تعرض لب السن للاضراس الخلفية للكشف وقبل
احداث التهابات بالاربطة حول السن للقواطع الامامية السفلية وكل يوم اثناء التجربه.
المجموعة الثالثة )مجموعة ميثوتريكسيت(: وقد تلقت الفئران في هذه المجموعة حقنة داخل الصفاق من
الميثوتريكسيت 5.5 مجم / كجم من وزن الجسم لمدة ثلاثة ايام قبل كشف لب السن للاضراس الخلفية .
المجموعة الرابعة )مجموعة الميثوتركسات ونيوبوجين(: وقد تلقت الفئران في هذه المجموعة حقن من
الميثوتريكسيت كما في المجموعة الثالثة ثم اعطيت حقن نيوبوجين كما في المجموعة الثانية.
تعرضت كل الفئران باستثناء المجموعة الفرعية الضابطة السلبية للتخدير تم كشف لب السن للاضراس الخلفية
وذلك لاحداث التهابات في عصب السن. وكذلك تم احداث التهابات بالأربطة حول السن عن طريق وضع
رباط حريري حول عنق القواطع السفلية خلال فترة التجربة .
وقد تم التضحية باربع فئران من كل مجموعة بعد 2و 4و 7و 01 ايام من بدء التجربة وقبل التضحية بالفئران تم
سحب عينات الدم لفحصها.
واتضح من الفحص المجهري للمجموعة الاولى )المجموعة الفرعية الضابطة السلبي) 0أ ( ان نسيج اللب للسن
يظهر باعتدال في الأوعية الدموية وخلايا مصورات العاج كانت منظمة تنظيما جيدا وتشكل طبقة الأرومة
السنية تحت طبقة رقيقة من طليعة العاج. وقد ظهرت الاوعية الدموية في اللب في حدود الحجم الطبيعي
وموزعة خلال الياف الكولاجين وقد كانت طبقة الخلايا المبطنة لها سليمة .
اتضح من الفحص المجهري للمجموعة الاولى )المجموعة الضابطة الايجابية الفرعيه 0ب( انه عند اليوم
الثاني والرابع ظهرت الالتهابات في لب السن والتي تواجدت في طبقة الاورمة الغير مكتملة الاحاطة بلب
السن والتي اخترقت بالخلايا الالتهابية وايضا الاوعية الدموية كانت متسعة وقد امتلئت بخلايا الدم الحمراء
وكذلك الالياف الكولاجينبة كانت غير منتظمة الاتجاه. وعند اليوم السابع ظهر ارتشاح في النسيج الضام مما
ادى الى تكوين فجوات السيتوبلازمية وظهور اماكن متحللة داخل النسيج الضام.
وقد اظهر الفحص كذلك وجود الالتهابات في باقي نسيج اللب السني للاضراس والانسجة الذرويه التي توجد
حول جذور الاسنان وايضا تاكل في العظم السنخي. وبعد اليوم العاشر اتتشر النخر لاكثر من نصف النسيج
اللبي واصبحت الالتهابات في باقي النسيج اللب والانسجة الذرويه اكثر حدة وكانت علامات التاكل في العظم
السنحي اكثر وضوحا.
خلال كل مراحل التجربة كانت التغيرات النسيجية في المجموعة الثانية مشابهة لتلك التي في المجموعة الاولى
)المجموعة الضابطة الايجابية الفرعيه 0ب( مع زيادة في انتشار الخلايا الالتهابية الحادة والمزمنة وانخفاضا
طفيفا في شدة تنكس النسيج الضام.
اما في المجموعة الثالثة، أظهرت التغيرات النسيجية في اليوم الثاني والرابع زيادة في شدة التفاعل الالتهابي
مقارنة بالمجموعة الاولى، ولكن بعد سبعة أيام اصبحت معظم أنسجة اللب متحللة ونخرة. وكذلك لوحظت
تغيرات التهابية في أنسجة اللب و الانسجة الذروية وتاكل في العظم السنخي. بعد عشرة ايام كانت أنسجة
اللب قد تحللت تماما. وقد لوحظت علامات الالتهاب الحاد في الأنسجة حول جذور الاسنان وتاكل في العظم
السنخي.
واما في المجموعة الرابعة، كانت التغيرات النسيجية مشابهة لتلك التي من المجموعتين الأولى )المجموعة
الضابطة الايجابية الفرعيه 0ب( و المجموعة الثانية. وعلاوة على ذلك، كانت نخر اللب والتهاب الانسجة
حول جذور الاسنان أقل بالمقارنة مع تلك التي لوحظت في المجموعة الثالثة.
نتائج الفحص المجهري الضوئي للاربطة حول السن :
الفحص المجهري الضوئي للمجموعة الأولى )مجموعة الضابطة السلبية الفرعية( ) 0أ( اظهر تقسيم رباط
اللثة حول السن إلى قسمين, قسم على مقربة من العظم السنخي غنية بالأوعية الدموية، ومنطقة ملاصقة من
سطح الأسنان خالية من الاوعية الدموية. ويتكون الرباط حول السن من خلايا ومكونات اخرى خارج الخلية.
وقد اظهرت نتائج التحليل الكمي للدم ان نسبة كريات الدم البيضاء والعدلات هي النسبة العادية للفئران الطبيعية.
ومن خلال الفحص المجهري الضوئي للمجموعة الفرعية الإيجابية ) 1 ب(، بعد يومين من بدء التجربة تبين
وجود تغييرفي اتجاه ألياف الكولاجين في الرباط حول السن في الجزء الملاصق للسن بينما في الجزء السنخي
كان هناك اتساع في الأوعية الدموية التي ملأت بكرات الدم الحمراء. وبعد اربعة أيام ظهر عدم انتظام في
ألياف الكولاجين وارتشاح وتنكس زجاجي في النسيج الضام في الجزء الملاصق للسن وفي الجزء الملاصق
للعظم ظهر اتساع في الأوعية الدموية وطبقة الخلايا المبطنة لهل كانت متقطعة غير متصلة مما ادى الى
ظهور كرات الدم الحمراء في النسيج الضام، وبعض من الاوعية الدموية كانت محتقنة بدم متخثر وعلاوة
على ذلك، كان هناك انتشار للخلايا الالتهابية الحادة والمزمنة في كلا الجزأين حيث تجمعت حول الأوعية
الدموية وبين ألياف الكولاجين.
بعد سبعة أيام، كان هناك تدهورفي الألياف الكولاجينية وكذلك قلة عدد الخلايا الليفية في الجزء الملاصق
للسن وقد اظهر الجزء الملاصق للعظم لرباط حول السن تاكل في العظم السنخي ويتضح ذلك بظهور ثغرات
هاوشيبس الممتلئة بالخلايا الاكلة للعظام. وبعد عشرة ايام كان الجزء من الرباط حول السن الملاصق للسن
اظهر اماكن متحللة بداخل النسيج الضام بينما الجزء الاخر للرباط حول السن الملاصق للعظم اظهرانفصال
الالياف الكولاجينية من العظم السنخي و علامات تاكل العظم ازدادت بشكل ملحوظ.
خلال كل مراحل التجربة كانت التغيرات النسيجية في المجموعة الثانية مشابهة لتلك التي في المجموعة الاولى
)المجموعة الضابطة الايجابية الفرعيه 0ب( مع زيادة في انتشار الخلايا الالتهابية الحادة والمزمنة وانخفاضا
طفيفا في شدة تنكس النسيج الضام.
اما في المجموعة الثالثة،فقد أظهرت التغيرات النسيجية في اليوم الثاني والرابع زيادة في شدة التفاعل الالتهابي
مقارنة بالمجموعة الأولى) المجموعة الضابطة الايجابية الفرعية( ) 1ب( وعلاوة على ذلك، ظهرتآكل في
العظم السنخي في اليوم الرابع.
بينما عند اليوم السابع فقد اصبحت معظم انسجة الرباط حول السن ميتة وايضا تآكل العظم السنخي اصبح
اكثر وضوحا. وبعد عشرة أيام ظهرت أنسجة الرباط حول السن بالكامل وقد اصبحت في حالة انتكاس شديدة
وقد فصلت ألياف الكولاجين من العظم السنخي.
وفي المجموعة الرابعة، ظهرت التغيرات النسيجية مشابهة لتلك التي في المجموعتين الأولى )المجموعة
الضابطة الايجابية الفرعيه 0ب( والمجموعة الثانية وقد كانت الالتهابات وانتكاس نسيج الرباط حول السن
وتاكل العظم السنخي أقل بالمقارنة مع نتائج المجموعة الثالثة.
أظهرت نتائج تحليل الدم التي في المجموعة الضابطة الايجابية الفرعية إن المجموع الكلي لكرات الدم البيضاء
والعدلات لم يظهر أي تغييرات خلال جميع مراحل التجربة بأكملها ولكنه زاد عن المعتاد بسبب الالتهاب. اما
المجموعة الثانية التي عولجت بمحفزات إعمار الخلايا الحبيبية فكان المجموع الكلي لكرات الدم البيضاء
والعدلات أعلى من المجموعة الأولى)الضابطة الايجابية الفرعية 1ب( طول فترة التجربة وذات دلالة
إحصائية وكانت القيمة الاحتمالية اقل من ) 0.05(. بينما المجموعة الثالثة المعالجة بالميثوتركسيت فقد
انخفض كل من المجموع الكلي لكرات الدم البيضاء والعدلات وكانت اقل من تلك التي في المجموعة الأولى
الضابطة الايجابية الفرعية وذات دلالة إحصائية وكانت القيمة الاحتمالية اقل من ) 0.05 ( في اليوم الثاني
والرابع والسابع ومع ذلك لم يكن هناك فرق كبير في اليوم العاشر، بين تلك المجموعة الأولى) الضابطة
الايجابية الفرعية 1ب( والمجموعة الثالثة. وفي المجموعة الرابعة، انخفض كل من المجموع الكلي لكرات
الدم البيضاء والعدلات وكانت اقل من تلك التي في المجموعة الأولى) الضابطة الايجابية الفرعية 1ب(وذات
دلالة إحصائية وكانت القيمة الاحتمالية اقل من ) 0.05 ( في اليوم الثاني والرابع بينما في اليوم السابع لم يكن
هناك فرق كبيرفي المجموع الكلي لكرات الدم البيضاء والعدلات بين المجموعة الأولى الايجابية الفرعية
1ب و المجموعة الرابعة. وفي اليوم العاشر ارتفع عدد مجموع الكلي لكرات الدم البيضاء والعدلات وكان
اعلى من المجموعة الأولى )الضابطة الايجابية الفرعية 1ب(وذات دلالة إحصائية وكانت القيمة الاحتمالية
.) اقل من ) 0.05
عنوان رسالة الدكتوراه
دراسة تأثير استئصال المبيض على انسجة الملاط والاربطة حول السن وعظام السنخ للفئران البيضاء (دراسة هستولوجية,هستوكيميائية مناعية وباستخدام المجهر الإلكترونى الماسح
ملخص رسالة الدكتوراه
الملخص العربي
1
الملخص العربى
المقدمة
إن عملية إستئصال المبيض هي البروتوكول الأكثر إنتشارا للحث على نقص هرمون
الإستروجين مماثل لتلك التي تنتج من إنقطاع الطمث. ويؤدي نقص هرمون
الإستروجين إلى خلل في تشكيل العظام الطبيعي فيؤدي إلى فقد وإختلال في جودة
العظام مما يؤدي إلى هشاشة العظام.
وأفادت العديد من الدراسات وجود علاقة إيجابية بين هشاشة العظام وحالة الفكين من
نقص المعادن بعظام الفكين وإختلاف في التكوين الطبيعي للعظام وكذلك فقد عدد من
الاسنان.
وهناك جدل فيما يتعلق بحجم تاثير هشاشة العظام على نوعية عظم الفك وكذلك تاثير
نقص هرمون الاستروجين على الانسجه حول الاسنان لهذا الغرض كان الهدف من
هذه الدراسة تقييم تأثير استئصال المبيض على الملاط و الرباط اللثة والعظم السنخي
للفئران البيضاء )دراسة هستولوجيه وهيستوكيمائية مناعية وبإستخدام المجهر
الإكتروني الماسح(.
طرق البحث:
قد أجريت الدراسة على 30 - أنثى من الفئران البيضاء يتراوح وزنها من 052 022
جرام. وقسمت الفئران إلى مجموعتين على النحو التالي:
المجموعة الاولى: مجموعة المراقبة
تألفت من 15 فأرا لم يتم بها عملية إستئصال المبيض بل عملية زائفه مماثله لعملية
إستئصال المبيض بدون إزالتهم.
المجموعة الثانية :المجموعة التجريبية
الملخص العربي
0
تألفت من 15 فأرا تم فيها عملية إستئصال المبيض. وتمت التضحية بالفئران بعد أربعة
أشهر من إستئصال المبيض.
وفي نهاية فترة التجربة ) 4 أشهر( تم جمع عينات الدم من كلا المجموعتين ثم يتم قياس
نسبة هرمون الاستروجين.
تم قتل جميع الفئ ا رن فى كلتا المجموعتين الضابطة و التجربيبية و تم فصل الفك
السفلى و تقسيمه إلى نصفين اولحصول على منطقة الأض ا رس.
تم تحديد جانب واحد من منطقة الأضراس من كل فأر وأعداده للفحص بالمجهر
للضوئي عن طريق الفحص الروتيني يصبغ بكل من الهيماتوكسيلين و الإيوسين
وكذلك فحص المناعى بإستخدام صبغة المناعية )الاستيونيكتين ( لفحص أنسجة كل من
الملاط، الأربطة حول السن والعظم السنخي. وقد أعد الجانب الآخر لمسح الإلكترون
الفحص المجهري ) 15 عينة من كل مجموعة(.
النتائج:
1 نتائج - الفحص بالمجهر الضوئى:
أ نتائج - الفحص بالمجهر الضوئى للشرائح المصبوغة بصبغة
الهيماتوكسيلين و الإيوسين:
أبرزت نتائج الفحص بالمجهر الضوئى للمجموعة التجريبية)المجموعة الثانية( مقارنة
بالمجموعة الم ا رقبة)المجموعة الاولى( كشفت عن وجود مناطق تأكل في أنسجة الملاط
مما تجعله غير منتظم وبداخل هذه المناطق تتواجد الخلايا المسؤلة عن تاكل الملاط
الملخص العربي
3
أويضا ظهور بعض علامات التنكس في الخلايا المتواجدة داخل نسيج الملاط ( أوحيانا
أخرى لوحظ علامات تنكس كاملة من ترك ثغ ا رت فارغة داخل خلايا الملاط في
مناطق أخرى.
وبفحص الاربطة حول السن كشفت عن عدم إنتظام في إتجاهات الألياف الخاصة
بالأربطة حول السن في معظم مجموعات الألياف وكذلك هناك زيادة ملحوظة في
المنطقة التي تضم الأربطة حول السن التي تكون بين نسيج الملاط وعظام السنخ.
أويضا هناك بعض الأربطة فقدت إلتحامها سواءا بنسيج الملاط أو عظم السنخ وأماكن
أخرى أظهرت فقدان تام لهذه الأربطة.
وبفحص عظام السنخ كشفت عن وجود إنخفاض ملحوظ في سماكة و استم ا ررية طبقات
العظم حيث شوهدت طبقات العظم رقيقة ومتقطعة داخل ف ا رغات واسعة من نخاع
العظام. وأظهرت بعض الخلايا العظمية إختلافات ملحوظة في الشكل والعدد أويضا
ظهور بعض علامات التنكس في الخلايا المتواجدة داخل نسيج عظام السنخ وأحيانا
أخرى لوحظ علامات تنكس كاملة من ترك ثغ ا رت فارغة داخل نسيج العظام في مناطق
أخرى. كما شوهدت علامات أخرى كوجود مناطق تاكلية عميقة.
الملخص العربي
4
ب نتائج - الفحص بالمجهر الضوئى للش ا رئح المصبوغة بصبغة
المناعية)الاستيونيكتين ( :
بفحص هذه العينات أظهر نسيج الملاط تفاعل مناعي سلبي لصبغة الاستونيكتين في
خلايا الملاط وكذلك في الأنسجة بين الخلايا.
وأظهرت الأربطة حول السن وكذلك عظم السنخ تفاعل طفيف بالمقارنة بالمجموعة
المراقبة.
2 نتائج - الفحص بالمجهر الإلكترونى الماسح:
على الناحية الأخرى، فقد أكد المجهر الالكترونى الماسح نتائج المجهر الضوئى، و ا زد
عليها نسيج الملاط فقد وجود شقوق واسعة وعدم انتظام في السطح بالمقارنة
بالمجموعة المراقبة.وكذلك وجود نقر على سطح الملاط مؤكدة حدوث ذوبان على
السطح.
الخلاصة:
على ضوء النتائج السالف ذكرها، فقد أسفرت هذه الد ا رسة عن استخلاص ما
يلى :
-1 إستئصال المبيض هو البروتوكول الأكثر انتشا ا ر وذات الصلة للحث على نقص
هرمون الاستروجين، واحداث خلل هرموني مماثل لتلك التي تنتج من انقطاع
الطمث.
الملخص العربي
5
2 نقص هرمون الأستروجين نتيجة أستئصال المبيض - يؤدي إلى هشاشة العظام
وكذلك إلى انخفاض كتلة العظم وخلل في تركيب وتنظيم طبقات عظام السنخ.
3 يلعب نقص الإستروجين نتيجة أستئصال المبيض دو ا ر رئيسيا في حدوث تغيي ا رت -
سلبية في أنسجة الفم مثل تغير في الخلايا والأربطة حول السن.
4 وكذلك يلعب نقص الإستروجين نتيجة أستئصال المبيض تأكل في نسيج الملاط -
مما يؤدي إلى أض ا رر بالغة في تماسك الأسنان بعظام السنخ.