البيانات الاساسيه

السيره الذاتيه

_____>>>>>

عنوان رسالة الماجستير

تاثیر التحدي الحمضي و/ او المیكانیكي الكاشط علي خشونة سطح الراتنج المركب ذو الانسیابیه العالیه

ملخص رسالة الماجستير

اجریت هذه الدراسه لمعرفة تاثیر التحدي الحمضي و/ او المیكانیكي الكاشط علي خشونة سطح الراتنج المركب ذو الانسیابیه العالیه تم اعداد سته وتسعون قرصا من الراتنج طبقا لتوجیهات المصنع، تم تقسیم العینات الي مجموعتین رئیسیتین، كل مجموعه رئیسیه مكونه من ثمانیه واربعین قرصا علي حسب نوع المركب الر اتنج الانسیابي، المجموعه الاولى 1F : بنیت باستخدام الراتنج المتناهي الصغر الهجین، والمجموعه الثانیه 2F: بنیت باستخدام الراتنج المملوء بالدقائق (جزیئات النانو)، تم تقسیم كل مجموعه الي اربع مجموعات فرعیه متساویه مكونه من اثني عشر عینه وفقا لنوع التحدي ، اولا : عینات مجمو عة التحكم 0C حیث تم ، في المجموعه الثانیه: (مجموعه التحدي نقعها في لعاب صناعي بدرجه حموضه 7.4 الحمضي1C ( تم تعریض العینات لعصیر برتقال بدرجة حموضة 5 ، اما عن المجموعة الثالثة (3C (فقد تم تعریضا الي التحدي المیكانیكي الكاشط عن طریق فرشاه اسنان اوتوماتیكیة، واخیرا المجموعة الفرعیة الرابعة حیث تم تعریضها الي التحدي الحمضي متبع بالتحدي الكاشط المیكانیكي، كل مجموعة اختبار تم تخزینها في وعاء خاص بها یحتوي علي عشرین ملیلیتر من اللعاب الصناعي محتضن لمدة اربع وعشرون ساعة في حضانة عند درجه حرار ة سبع وثلاثین درجه مئویه قبل قیاس خط الاساس. تم اختبار خشونة سطح للعینات من كل مجموعة عند خط الاساس(0R ( وبعد تعرضها للتحدي المقترح(1R (. تم اختبار التغیر في قیمة خشونة السطح التي تعرضت لمختلف التحدیات عن طریق میكرسكوب رقمي متصل بالحاسوب مزود بكامیرا باستخدام تكبیر ثابت 120 مره. تم تجمیع النتائج وجدولتها لتحلیلها احصائیا . لم یستدل علي دلالات احصائیه بین نوعي الراتنج ذو الانسیابیه العالیه، او بین التحدیات المختلفه ومجموعه التحكم، اما عن نتائج خشونه السطح عند خط الاساس وبعد التحدیات المختلفه كانت هناك دلاله احصائیه تم تسجیل نقصان في خشونه السطح ، مجموعه الراتنج المتناهي الصغر الهجین المعرض للتحدي المیكانیكي الكاشط اظهرت خشونه اقل للسطح ورغم ذلك لم یستدل علي دلالات احصائیه بینها وبین المجموعات الاخري، اما بالنسبه لمجموعه الراتنج المتناهي الصغر الهجین فقد اظهرت اعلي قیمه لخشونه السطح والتي ایضا لم یستدل علي دلالات احصائیه بینها وبین المجموعات الاخري. الملخص العربي 2 بناء علي النتائج التي تم الحصول علیها من الدراسه ،یمكن اشتقاق الاستنتاجات التالیه: 1) لم تتاثر خشونه سطح الراتنج من قبل نوعهما فیما كان أداء كلا النوعین بالمثل تحت أنواع التحدیات المختلفة. 2) التعرض للتحدیات الحمضیه والمیكانیكیه غیر خشونه سطح كلا من نوعي الراتنج المختبر ذو الانسیابیه العالیه. 3) قد تؤثر عادة استهلاك مشروبات الفاكهة للشخص في فتر ة عمر حشوه الراتنج حیث وجد ان الحمض المستخدم في هذه الدراسة قادرا على تغییر خشونة سطح المواد المختبر ة. 4) أظهرا نوعي الراتنج المختبر خشونه سطح متشابهه بعد محاكاه تفریش الاسنان. 5) لم یستدل علي تاثیر تناغمي بعد الجمع بالتحدیین الحمضي والمیكانیكي الكاشط. التوصیات : • الاحتیاج للمزید من الدراسات لتحدید الوزن المفقود من العینات بعد تعرضها للتحدیات المختلفه للتمكن من الربط مابین خشونه السطح وفقدان وزن العینات. • قیاس خشونه السطح من فتره لاخري خلال فتره الشهرلتحدید دینامیكیه تاكل سطح المواد المختبره سیثري من الدراسة. • الاحتیاج للمزید من الدراسات لفحص سلوك مصفوفة الراتنج والحبیبات لتحدید تاثیر كل تحدي علي حده في عملیة تاكل سطح المواد المختبر ه.

عنوان رسالة الدكتوراه

ترميم المثلث الأسود باستخدام المصفوفة الحيوية الشفافة وتقنية الحقن المقولب مقابل طريقة المصفوفة السليلويدية التقليدية : تجربة سريرية عشوائية

ملخص رسالة الدكتوراه

أجريت هذه الدراسة لتقييم عملية ترميم المثلث الأسود باستخدام مصفوفة بيوكلير بتقنية الحقن المقولب مقارنة بطريقة المصفوفة السليلويدية التقليدية حيث تم تقسيم المشاركين عشوائيا إلى مجموعتين متساويتين كل مجموعه مكونه من 13 مشارك بعد ذلك تم إجراء تقييم للحالات بعد الترميم مباشرة, بعد 6 أشهر و بعد 12 شهرًا. اشتمل التقييم على كلا من الشكل التشريحي الجمالي للسنه المرممة, الشكل الجانبي للاسنان المرممة, وتصبغات حواف الحشوة ,الاستجابة البيولوجية للثة المحيطة ، كفاءة حواف الحشوات اكلينيكيا وفي الاشعة ومستوي رضا المريض من حيث تقييم النطق وبقاء الطعام بين الاسنان المرممة. في مواعيد التقييم المختلفة, قام اثنان من المراجعين بدرجة توافق كاملة بتقييم الحشوات لدي جميع المشاركين وفقا لمعايير الفدرالية الدولية لطب الاسنان (FDI) أتبعه تحليل النتائج احصائيا التي افضت الي عدم وجود فرق واضح بين النتائج المقاسة بين خلال الفترات المختلفة بالنسبه للشكل الجانبي للاسنان, أما بالنسبة للشكل الجمالي التشريحي للاسنان, لم يكن هناك فرق واضح بين المجموعتين ولكن وجد فرق بين الفترات الزمنية المختلفة, أما بالنسبة للتقييم الخاص بتصبغات حواف الحشوات لم يكن هناك فرق احصائي واضح بين المجموعتين, أما بالنسبة لتقييم مشكلة النطق وبقاء الطعام بين الأسنان بعد عملية الترميم كانت العملية ناجحة مع عدم وجود فرق واضح بين المجوعتين. بناءا علي هذه النتائج تبين الاتي: ترميم المثلث الأسود باستخدام كلا البرتوكولين المختلفين تلبي الاهداف الاتية: شكل تجميلي رائع , نتائج بيولوجية جيدة, تحسين مظهر الأسنان المعالجة وبقائها لفترات مقبولة ولكن مازال هناك حاجه الي متابعة لفتره زمنية أطول لحسم أي البروتوكولين أفضل من حيث الاداء.

جميع الحقوق محفوظة ©آيه عمر توفيق حسين